في عام 2020، أغلقت دوقة ساسكس ميغان ماركل مع زوجها الأمير هاري، باب الحياة الملكية بشكل مثير، الأمر الذي أحدث تصدعا في جدار العائلة
لكن ميغان، تشعر اليوم بـ"الندم" على الطريقة التي حدث بها خروجها الدرامي من العائلة المالكة قبل أربع سنوات، وفقا لخبير ملكي بارز.
وقالت الخبيرة الملكية والمعلقة كينسي سكوفيلد لشبكة فوكس نيوز: "تأسف ميغان على بعض التصريحات التي أدلت بها". "لم يتم استقبالها بالطريقة التي توقعتها، وقد أتت العديد من تعليقاتها بنتائج عكسية".
وأضافت: "أرادت ميغان أن تكون المعلومات التي خرجت بها من مقابلتها مع أوبرا تتعلق بصحتها العقلية.. أعتقد أنها ندمت على المقابلة لأنها قدمت تعليقات لا نهاية لها لمنتقديها".
وخلال مقابلتها مع أوبرا، قالت ماركل وهاري إن أفراد العائلة المالكة أثاروا مخاوف بشأن لون بشرة طفلهما آرتشي.
وأعربت سكوفيلد عن اعتقادها أنه "في حين قد تبدو ميغان، الأم لطفلين وكأنها دُفنت الأحقاد، فإن الواقع مختلف". مشيرة إلى أنه لا يزال هناك الكثير من الاستياء.