(#لن_انتظر_حتى_اموت) تحت هذا الهاشتاج غرد نشطاء أغلبهم يوالون الحوثي ولكنهم يطالبونه بنصف الراتب الذي وعدهم بأنه سيصرفه لهم من ميناء الحديدة!
تنهار العملة المحلية بالمناطق المحررة بشكل مخيف والسبب الأول هو الحوثي ومن يرد يبرئه سيضع نفسه في الشبهة، وفساد الحكومة الشرعية هو السبب الثاني، لأنها لم تقم بأي إجراء لمواجهة حرب الحوثي الاقتصادية، ومن يدافع عن فساد الحكومة ويرفض أي تغيير ويرفض أي محاسبة للفاسدين فهو السبب الثالث.
ثلاثة أطراف يتحملون مسؤولية الانهيار والمجاعة ولن يسلموا من دعاء المظلومين ولن تصلح الأمور إلا بقلع هذه الثلاثة الأطراف وهم:
- الحوثي.
- الفاسدون في الشرعية.
- من يدافع ويتمسك بالفاسدين ويرفض تغييرهم ومحاسبتهم.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك