كل الأطراف المعنية بملف الحرب باليمن (الشرعية والحوثي والسعودية والإمارات والأحزاب السياسية) كلها منفتحة بالحوار والتفاوض مع الجميع دون استثناء، بما فيها إيران وتركيا ودول مجلس الأمن.. لتأمين مصالحها وتحقيق أهدافها السياسية.
باستثناء الطرف الجنوبي الذي يعتقد البعض أن عليه الاستمرار بممارسة نصف اللعبة وليس اللعبة كاملة مثلما هم يفعلون.
تحررت معظم الأرض، واكتمل التنظيم وانتهى الوقت، وعلى الطرف الجنوبي أن يمارس حقه كاملا مثل بقية الأطراف كلاعب مستقل وليس تابعا لأي طرف.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك