السياسة المعاصرة في الجمهورية اليمنية هي كتاب أول صفحاته على الأقل تبدأ في عام 1948 وآخر صفحاته مفتوحة إلى يومنا هذا.
يخطئ أي سياسي (أو طارئ على السياسة) إذا اعتقد أن صفحتي مذاكرة من ذلك الكتاب تضمن له النجاح في قيادة شعب علّم شخصيات تاريخية كبيرة كيفية السقوط المدوي من على القمة.
السياسة صناعة عمل، وليست مقاولة عمل، وبئس (التاجر) الذي يتوهم نجاح نشاط المقاولة في بحر السياسة.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك