تسريبات على مواقع التواصل -لا أدري مدى صحتها- بمرشحين من كل طرف سياسي لخلافة رئيس الحكومة الحالي.
كل المرشحين من كل الأطراف تجمعهم صفة واحدة هي أن الصدفة السياسية وضعتهم في الواجهة وليس لأي منهم أي تاريخ سياسي أو اقتصادي أو إداري ناجح في عمله السابق بحجم مرشح لرئاسة الوزراء.
مثلهم مثل نامونة معين عبدالملك.
لا أدري هل "ابن همام" مثلا من "موزمبيق" حتى تستبعده كل الأطراف من قائمة مرشحيها وهو الكفاءة الأقدر على إدارة الملف الاقتصادي للدولة في هذه المرحلة الصعبة؟!!
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك