تشكل تيارات شعبية ونخبوية لمحاربة الفساد في العاصمة عدن أمر مهم ومطلوب، بعد تفشي الفساد في كل مرافق الدولة ولا سيما الوزارات التي تمارس عملها من عدن.
نريد أيضاً محاكمة شعبية للقيادات الجنوبية التي تورطت بالفساد ونهب الأراضي والعبث بمقدرات الدولة، لأن أعمالهم ليس لها علاقة بالوطنية بالمطلق، بل خيانة للتضحيات وتعطيل لكل الجهود التي من شأنها تحويل عدن إلى نموذج.
داعمين وبكل قوة لأي جهود في هذا المجال وعلى الجميع الالتفاف حول قضية مكافحة الفساد وتحويلها إلى قضايا رأي عام.
ولا تستهينوا بمواقع التواصل الاجتماعي للضغط على السرق واللصوص الجدد، تعريتهم واجب أخلاقي وديني ووطني.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك